حرف مد مسكنا ومن قبله تحريكه قد تنزل حيث إن الهمز المكسور في الوصل قد سكن في الوقف أما دارل التسهيل بالروم فقول ناظم وما قبله التحريك أو ألف محركا طرفا فالبعض بالروم سهانا ويقروا باقي القراء بتحقيق الهمزة هكذا ألمالا دلل مخالفة خالف العاشر حمزة قول الإمام بن الديزري فشاو حقق همز الوقف قوله تعالى بني إسرائيل وقوله
موسى إذ وقوله وما لنا ألا مد جائز منفصل يقرأ فيه بالقصر قولا واحدا ابن كثير والسوسي وأبو جعفر ويعقوب ويقرأ قالون والدوري عن أبي عمر بالقصر والتوسط ويقرأ ورش وحمزة بالطول ويقرأ ابن عامر وعاصم والكسائي وخلف العاشر بالتوسط فقط اخور الإمام الشاطري 2- إذا ألف أوياؤها بعد كثرة أو الوو عن ضم لقل همزة ولا فإن ينفصل فالقصر
بادره طالبا بخلفهما يرويك در ومخبولا 3- ويقول الإمام ابن الجزري ومده موسط ومنفصل قاصرا على حز ويقول صاحب إتحاف البدية ومنفصلا أشبع لورش وحمزة كمتصل والشام مع عاصم تلا بأربعة ثم الكساء كذا جعلا قوله تعالى إسرائيل وقوله وأبنائنا بهاتين الكلمتين مد واجب متصل يقرأ فيه بالطول قولا واحدا ورش وحمزة ويقرأ باقي القراء
بالتوسط يقول الإمام الشاطبي إذا أرف أوياؤها بعد كثرة أو الواو عن ضم لقي الهمزة مولاء ويقول الإمام ابن الجزلي ومدهم وسط ويقول صاحب إتحاف البلية ومنفصل أشبع لورش حمزة كمتصل وقال بعضهم طولا لورش وحمزة ووسطال من بقي والجدير بالذكر أنه ليس لورش في كلمة إسرائيل تثليث البدن لأن هذه الكلمة مستثنات من التوسط والطور في
البدن يقول الإمام الشاطبي وما بعد همز ثابت أو مويل فقصر وقد روال ورش مطولا ووسطه قوم كآمن هؤلاء آلهة آتا لليمان مثلا ثم قال سوايا إسرائيل أما في حال الوقف فالقراء جميعا يقفون بالقصر والتوسط والطول وذلك من أدل عروض السكون بعد حرف المد يقول الإمام الشاطبي وعند سكون الوقف وجهاني الصلاة وهناك وجه ثالث لم يؤصل وهو
القصر فدل ذلك على أن القراء جميعا لهم في المد العارض للسكون، القصر والتوسط والطول. ولأبي جعفر التسهيل مع التوسط والقصر في الحالين في كلمة إسرائيل هكذا إسرائيل إسرائيل يقول الإمام ابن الدزلي وسهل أريت وإسرائيل كاء ومد أد ودري الجواز المد والقصر حال التسهيل قول الإمام الشاطبي وإن حف مد قبل همز مغير يلزق قصره والمد
ما زال أعدلا ومعلوم أن المد يقدم على القصر حال التسهيل فقد قال صاحب إتحاف البريه بعد ذكره لقول الإمام الشاطبي وإن حرف مد قبل همز موير يدس قصره والمد مازال أعدلاً قال إذا أثر الهمز المغير قد بقي ومعحظ فيه فالقصر كان مفضلاً ولحمزة في حال الوقف التسيل مع المد والقصر أيضاً إلا أن مد حمزة بمقدار ست حركات فنقف لحمزتها
كذا. إسرائيل. إسرائيل. دليل التسهيل قول الإمام الشاطري. سوى أنه من بعد ما ألف جرى يسهله مهما توسط مدخلا. وسبق ذكر دليل جواز المد والقصر حال التسهيل. كما سبق ذكر دليل تقديم المد على القصر حال التسهيل دليل مخالفة خلاف العاشر حمزة قول الإمام بن الجزري فشى وحقق همز الوقف قوله تعالى موسى يقرى حمزة والكسائي وخلاف العاشر
بالإمارات الكبرى هكذا موسى يقول الإمام الشاطبي وحمزة منهم والكسائي بعده أمال ذوات الله حيث تأصلا ويقول وكيف جرت فعلا ففيها وجودها فلفظ موسى مما يلحق بوزن فعلا وعلمت الإمالة لخلف العاشر من موافقته لحمزة ويقرأ ورش بالفتح والتخليل الفتح هكذا موسى والتخليل هكذا موسى دريل هذا الخلاف لورش قول الإمام الشاطبي وفي
أراكهم وذوات لياله الخلف دملا هو معطوف على قول ناظم وذراء ورش بين بين ولي أبي عمر التقليل قولا واحدا يقول الإمام الشاطبي وكيف أتت فعلا وآخر آي ما تقدم للبصل سواراه معثلاء وهو معطوف على ما ذكر قبله من التقليل في قول الناظم ولكن رؤوس الآي قد قل فتحها ويقرأ باقي القراء بالفتح قولا واحدا دلل مخالفة يعقوب لأبي عمر قول
الإمام بن الدزري ولا تُملحُ السِوَى أَعْمَى بِسبِحَانَ أَوْوَلَاءُ وَطُلْ كَافِرِينَ الْكُلَّ وَالنَّمْلَحُطُ وَيَا أُيَاسِينَ يُمْنٌ وَدَلِلُ مُخَالَفَةِ أَبِي جَعْفَرٍ وَرْشًا قول الإمام بن الدزري وَافْتَحِ الْبَابَ إِذْ عَلَى قَوْلُهُ تَعَالَى لِنَبِيٍّ يَقْرَوْ نَاف لنبي إلاهم مع مراعاة المد الطويل
لورش والتوسط لقالون فنقرأ لورش هكذا لنبي إلاهم ونقرأ لقالون هكذا لنبي إلاهم ومعلوم أن الهمز لنافع يكون في الحالين في الوصل وفي الوقف ويقرأ الباق نبياء مشددة هكذا لنابي لنابي لهم يقول الإمام الشاطبي وجمعا وفردا في النبي وفي النبوءة الهمز كل غير نافع بيدلا دلل مخالفة أبي جعفر نافعا قول الإمام ابن الجزري لألا أجد
باب النبوءة والنبي أبدل له قولوا تعالى لنبي إن حال قراءته بالهمس هو من قبيل المد الواجب المتصل وسبق بيان مذاهب القراء فيه مع ذكر الأدلة قوله تعالى عسيتم يقرأ بكسر السيل نافع في الحالين هكذا عسيتم ويقرأ الباقون بفتح السين هكذا عسيتم يقول الإمام الشاطبي وقل عسيتم بكسر السين حيث أتنجلاء ودليل مخالفة أبي جعفر نافعا
قول الإمام ابن الجزري عسي تفتح الذ قوله تعالى عسيتم إن ويقرأوا قالون بالإسكان والصلة ويقرأوا الباقون بالإسكان وعند الوقف على ميم الجمع يقف القراء جميعا بإسكانها وعند القراءة بالصلة يقرأ كل من أصحاب الصلة وفق مذهبه في المد الجائز المنفصل فنقرأ لورش بالطول هكذا قال هل عسيتموا ان كتب ونقرأ لابن كثير وأبي جعفر
بالقصر هكذا قال هل عسيتم إن كتب ولم يندرج معهما قالون لأنه يقرأ بكسر السين فنقرأ لقالون هكذا قال هل عسيتم إن كتب وله أيضا التوسط هكذا قال هل عسيتم إن كتب ديوصرَة قول الإمام الشاطبي وصل ضمّ ميم الجمع قبل محركٍ دراكاً وقالونٌ بتخيره جلاء ومن قبل همز القاطع يصلها لورشهم ويقول الإمام بني الجزري في الدرة وصل ضمّ ميم
الجمع أصلٌ وسبق بيان مذاهب القراء في المد الجائز المنفصل مع ذكر الأدلة ودخلَف عن حمزة في الحالين وجهان له ترك السكت على الساكن المفصول وله السكت عليها كذا قال هل عسيتم إن كتبق أما خلاد فليس له في الحالين إلا التحقيق من غير سكت درل السكت لخلف عن حمزة قول الإمام الشاطبي وعنده روا خلف في الوصل سكتا مقللا ودرل عدم
السكت له قول الإمام الشاطبي وبعضهم لذلّى من التعريف عن حمزة تلا وشيء وشيء لم يزد فيلاحظ أن السكت أخذ له من المذهب الأول وأن عدم السكت أخذ له من المذهب الثاني ومن ثم كان له الخلاف أما خلاد فلم يذكر له سكت في المذهبين دليل مخالفة خلف العاشر خلفا عن حمزة قول الإمام بن اليزري فشى وحقق همز الوقف والسكت أهملا يُجوز السكت
لإدريس في الحالين ولا ينقل أحد من القراء إلى ميم الجمع يقول صاحب إتحاف البرية ولا نقل في ميم الجميع لحمزة بل الوقف حكم الوصل فيما تنقل قوله تعالى وقد أخرجنا وقوله تولوا إلا يقرأ ورش بنفل حركة الهمزة إلى الساكن قبلها مع حث الهمزة في الحالين هكذا وقد أخرجنا تولوا إلا يقول الإمام الشاطري وحضلك لورش كل ساكن ناخر صحيح
بشكل الهمز وحذفه مسهلا 2- للي مخالفة أبي جعفر ورشا في النقل قول الإمام بن الجزري 3- ولا نقل إلا الآن مع يونس بداء ورد أن أبد الأم ملء بهنقلا 4- ورخال في رعن حمزة في حال الوصل وجهان له ترك السكت وله السكت هكذا وقد أخرجنا من ديارنا 5- تولوا إلا قليلا منهم تولوا إلا قليلا منهم أما في حال الوقف فله ثلاثة أوضه له النقل وترك
السكت والسكت هكذا وقد أخرجنا وقد أخرجنا وقد أخرجنا تولوا إلا تولوا إلا تولوا إلا أما خلاد فليس له في حال الوصل إلا التحقيق من غير سكت وله في حال الوقف وجهان له النقل والتحقيق من غير سكت داريل النقل لحمزة وقفا من الروايتين قول الإمام الشاطبي وعن حمزة في الوقوف خلف هو معطوف على النقل في قول الناظم قبله وحرك لورش كل
ساكل ناخر صحيح بشكل الهمز وحذفه مسهلا وداريل السكت لخلف عن حمزة قول الإمام الشاطبي وعنده روا خلف في الوسط سكتا مقللا وبعضهم لدى اللامل التعريف عن حمزة انتلا وشيء وشيء لم يزد. ومن ثم كان السكت لخلف عن حمزة في المذهب الأول. وكان عدم السكت في المذهب الثاني. أما خلاد فلم يذكر له سكت في المذهب الأول ولا في المذهب الثاني.
دليل مخالفة خلف العاشر. حمزة قول الإمام ابن الجزري في الدرّة فشى وحقّط همز الوقف والسكت أهملا وبعض العلماء يجوّز السكت لإدريس قوله تعالى ديارنا يقرأ أبو عمر والدوري عن الكسائي بإمالة الألف الأولى من كلمة ديارنا إمالة كبرى هكذا دييرنا ويقرأ ورش بالتقليل في هذه الألف هكذا ديارنا يقول الإمام الشاطري وفي ألفات قبل
راطرف أتت بكسر أم التدعى حميدا وتقبلا ودرل التقليل لورش قول الإمام الشاطبي وورش جميع الباب كان مقللا والمراد بالباب هنا هو باب الألف التي بعدها راء مكسورة في الطرف وقرأ الباقون بالفتحى كذا ديارنا يعقوب لأبي عمر قول الإمام ابن الدزري ولا تم الحس وأعمى بسبحان أولى واطو الكافرين الكل والنمل حطو ويا أياسين يمن ودليل
مخالفة أبي جعفر ورشا في التخليل قول الإمام ابن الدزري وافتح الباب إذ على قوله تعالى وأبنائنا عند الوقف على هذه الكلمة يكون لحمزة في الهمزة الأولى وجهان له التحقيق والتسهيل بين بين وله في الهمزة الثانية وجهان أيضاً وهما التسهيل مع المد والقصر ومن ثم تكون الأوجه أربعة فعلى تحقيق الهمزة الأولى يأت الوجهان في الهمزة
الثانية وعلى التسهيل في الهمزة الأولى يأت الوجهان في الهمزة الثانية ونقرأ بتحقيق الهمزة الأولى مع الوجهين في الهمزة الثانية هكذا وأبنا هنا ونقرأ بالتسييد في الهمزة الأولى مع الوجهين في الثانية هكذا وأبنا هنا دليل الوجهين في المتوسط بزائد قول الإمام الشاطبي وما فيه والفاواصط بزوائد دخلنا عليه فيه وجهان أعملاء
كما ها ويا واللام والبا ونحوها ولا مات تعريف لمن قد تأمل ففهم من هذا أن لحمزة توجهين في المتوسط بزائد هنا التحتيق والتغيير والتغيير هنا يصرف إلى التسهيل بين بين من قول الناظم وفي غير هذا بين بين أما الحمزة الثانية فدليل التسهيل فيها قول الناظم سوى أنه من بعد ما ألف جرى يسهله مهما توسط مدخل وإن حرف مد قبل همز مغيّر
يلز قصرو والمد مازل أعدلا ودلل تخديم المد على القصر حال التسهيل قول شاحب إتحاف البليّة إذا أثر الهمز المغيّر قد بقي ومعحث فيه فالقصر كان مفضلا فقوله إذا أثر الهمز المغيّر قد بقي جعله بعد ذكره لقول الناظم وإن حرف مد قبل همز مغيّر يلز قصرو والمد مازل أعدلا ودلل تخديم المد على القصر حال التسهيل قول شاحب إتحاف البليّة
إذا أثر الهمز المغيّر قد بقي ومعحث فيه فالقصر ومدّ مازال أعدلا لديه مخالفة خالف دين عاشر حمزة قول الإمام بن الجزلي فشاو حقق همز الوقف والسكت أهملا قوله تعال عليهم يقرأ بضم الهائف الحالين حمزة ويعكوب هكذا عليهم يقول الإمام الشاطبي عليهم إليهم حمزة لديهم جميعا بضم الهاء وقافا وموصلا ويقول الإمام ابن الجزلي وضم في
الهائح للا عالياء إن تسكن سوى الفرد ودر المخالفة خلاف العاشر حمزة قول الإمام ابن الجزلي وكسر عليهم إليهم لديهم فتا حيث إن بقية القراء يقرأون بكسر الهاء وقفا قوله تعال عليهم القتال في حال وصل كلمة عليهم بجلمة القتال يقرأ أبو عمر بكسر الهاء والميم هكذا عليهم القتال وخلف العاشر ويعقوب بضم الهاء والميم هكذا عليهم
القتال يقول الإمام الشاطبي وفي الوصل كسر الهاء بالضم شمللا كما بهم الأسباب ثم عليهم القتال ويقول الإمام ابن الدزري في الدرة وقبل ساكن اتبع نفز غيره أصله تلا فهنا الميم وقعت قبل ساكن فتحرك الميم بحركة الها في قراءة يعكوب والهاأ هنا مضمومة في قراءته من قول الناظن والضم في الهاأ يحللها عن الياء ان تسكن سوى الفردي
ويقرأ باقي القراء بكسر الهاأ وضم الميم وصلها كذا عليهم القتال قوله تعالى منهم والله ميم جمع بعدها محرك الليس همزة قطعا فيقرأوا باصلاتها بواو قولا واحدا في حال الوصل ابن كثيرن أبو جعفر ويقرأوا خالون بالاسكان والصلة ويقرأوا الباقون في حال الوصل بالاسكان أما في حال الوقف القراء جميعا يقفون باسكان المين الصلة هكذا
إلا قليلا منهم والله عليم بالظالمين دليل وصلة قول الإمام الشاطري وصل ضممه من الجمع قبل محرك دراكا وقالون بتخيله جلاء ويقول الإمام ابن الجزري وصل ضممه من الجمع أصل وتجمع هذه الآية الكريمة على عدة أجزاء أولها يبدأ من قوله سبحانه ألم تر إلى الملأ وينتهي عند قوله سبحانه نقاتل في سبيل الله فأبدأ لقالونا بقصر منفصلها
كذا ألم تر إلى الملأ من بني إسرائيل من بعد موسى إذ قالوا لنبي إلا هم بعث لنا ملكا 2- إذ قالور نبي لهم بعث لنا ملكاً نقاتل في سبيل الله ولم يندرج مع قالون أحد في هذا الوجه بعد ذلك أعطف ابن كثير هكذا 2- إذ قالور نبي لهم بعث لنا ملكاً نقاتل في سبيل الله واندرج مع ابن كفير يعكوب. بعد ذلك أعطف أبا عمر هكذا من بعد موسى إذ قالوا
لنبي لهم بعث لنا ملكا نقاتل في سبيل الله ولم يندرج مع أبي عمر أحد. بعد ذلك أعطف أبا جعفر بالوجهين في لظ إسرائيل هكذا. 2- ألم تر إلى الملئ من بني إسرائيل من بعد موسى إذ قالوا لنبي لهم بعث لنا ملكا نقاتل. 9- نقاتل في سبيل الله 10- بعد ذلك أقرأ لقارون بالتوسط في المنفصل هكذا 11- ألم تر إلى الملئ من بني إسرائيل من بعد موسى 12- إذ
قالون نبي إلا هو مبعث لنا ملكا إذ قالوا لنبي لهم بعث لنا ملكا نقاتل في سبيل الله ولم يندرج مع قالون أحد في هذا الوجه بعد ذلك أعطف ابن عامر هكذا إذ قالوا لنبي لهم بعث لنا ملكا نقاتل في سبيل الله واندرج معه عاصم ثم بعد ذلك أعطف الدوري عن أبي عمر بالتقليل في لوظ موسى هكذا من بعد موسى إذ قالوا لنبي له مبعث لنا ملكا نقاتل
في سبيل الله ولم يندرج معه أحد بعد ذلك عطف الكسائي بالإمالة هكذا من بعد موسى إذ قالوا لنبي له مبعث لنا ملكا نقاتل في سبيل الله وندرج مع الكسائي خلافون العاشر بعد ذلك أقرأ بالطور لورش مع الوجهين في لظ موسى هكذا 3- ألم تر إلى الملئ من بني إسرائيل من بعد موسى إذ قالوا لنبي إلا هم بعث لنا ملكا نقاتل في سبيل الله ثم أقرأوا
لحمزة بالطور مع الإمالة هكذا من بعد موسى إذ قالوا لنبي لهم بعث لنا ملكا نقاتل في سبيل الله والجزء الثاني من الآية الكريمة وجمعوا على النحو التالي أبدأوا لقالون بإسكان ميمي الجمع هكذا قَالَ هَلْ عَسِيْتُمْ إِنْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ أَلَّا تُقَاتِلُ ولم يندرد مع قالون أحد من القراء في هذا الوجه بعد ذلك
أعطفوا لقالون أصلت على القصر هكذا قَالَ هَلْ عَسِيْتُمُ إِنْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ أَلَّا تُقَاتِلُ ولم يندرج مع قالون أحد من القراء بعد ذلك أعطف التوسط مع الصلة لقالون هكذا قال هل عسيتموا إن كتب عليكم القتال ألا تقاتلوا ولم يندرج مع قالون أحد بعد ذلك أعطف الطول لورش هكذا 2- قَالَ هَلْ عَسِيْتُمُوا إِنْ
كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ أَلَّا تُقَاتِلُوا ولم يندلق مع ورش أحد. بعد ذلك أقرأ لابن كثير هكذا. 3- قَالَ هَلْ عَسَيْتُمُوا إِنْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ أَلَّا تُقَاتِلُوا واندرج مع ابن كثير أبو جعفر. بعد ذلك أقرأ لابي عمر هكذا. 6- قَالَ هَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ أَنْ لَا
تُقَاتِلُواْ 7- وَالدَرَجَ مَعَ أَبِي عَمْرٍ بَقِيَّةُ الْقُرَّاءِ إِلَّا خَلَفًا عَنْ حَمْزَةً فِي وَجْهِ السَّكْتِ عَلَى السَّاكِلِ المَفْسُولِ 8- فَأَقْرَأُ لَهُ بِوَجْهِ السَّكْتِ هَا كَذَا 9- قَالَ هَلْ عَس ووجمع الجزء الثالث من الآية الكريمة على النحو التالي أبدأ لقالون بقصر المنفصل هكذا قَالُوا وَمَا
لَنَا أَلَّا نُقَاتِلَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَقَدْ أُخْرِجْنَا مِنْ دِيَارِنَا وَأَبْنَائِنَا واندرج مع قالون في هذا الوجه ابن كثير وأبو جعفر ويعقوب بعد ذلك أعطف أبا عمر بالإمالة هكذا وقد أخرجنا من ديارنا وأبنائنا ثم أقرأ لقارون بالتوسق هكذا قالوا وما لنا ألا نقاتل في سبيل الله وقد أخرجنا من ديارنا وأبنائنا
واندرج مع قالون في هذا الوجه ابن عامر وعاصم وابو الحارث عن الكسائي وخلفون العاشر بعد ذلك أعطف الدوري عن أبي عمر بالإمالة هكذا وقد أخرجنا من ديرنا وأبنائنا واندرج مع الدوري عن أبي عمر الدوري عن الكسائي بعد ذلك أقرأ بالطول لورش هكذا 2- قَالُواْ وَمَا لَنَا أَلَّا نُقَاتِلَ فِي سَبِينِ اللَّهِ وَقَدُ خُرِجْنَا
وَقَدُ خُرِجْنَا مِنْ دِيَارِنَا وَأَبَنَائِنَا مع الأوجه الأربعة الجائزة حال الوقف على كلمة ابنائنا هكذا قالوا وما لنا ألا نقاتل في سبيل الله وقد أخرجنا من ديارنا من ديارنا وأبنائنا وأبنائنا وأبنائنا واندرج معه في هذا الوجه خلاد مع مراعاة الأوجه الأربعة الجائزة أيضا له فهو يقرأ مثله بعد ذلك أقرأ لخلفنا الحمزة
بوجه السكتل الساكن المفصول مع الأوجه الأربعة في كلمة أبنائنا هكذا وقد 2- أخرجنا من ديارنا وأبناهنا وأبناهنا وأبناهنا وأبناهنا ويجمع الدزء الرابع من الآية الكريمة على النحو التالي أبدأ لقالونها كذا فلم ما كتب عليهم القتال تولوا إلا خلينا منهم اندرج معقالون في هذا الوجه ابن كثير وابن عامر وعاصم بعد ذلك أعطف ورشا
هكذا تولوا إلا خلينا منهم ثم أقرأ لأبي عمر هكذا 2- فلما كتب عليهم القتال تولوا إلا قليلا منهم. ثم أقرأوا لحمزة هكذا. 3- فلما كتب عليهم القتال تولوا إلا قليلا منهم. بعد ذلك أعطف خلفا عن حمزة بوجه السكت على الساكد المفصول هكذا تولوا إلا قليلا منهم ويجمع الجزء الخامس من الآية الكريمة على النحو التالي أبدأ لقالون هكذا
والله عليم بالظالمين اندرج مع قالون كل القراء